لا أدري من الذي اخترع مصطلح "الوصايا العشر للزعيم" أو كيف تم اختزال ماحدث في 2 ديسمبر الماضي في هذه العبارة البائسة ..
لكنني أعرف جيداً ان استخدام هذا المصطلح في وصف ثورة الزعيم وانحيازه الكامل لخيارات شعبه ضد مليشيا الكهنوت أمر يثير السخرية ..
فالوصايا العشر مفهوم توراتي يشير الى التوجيهات الإلهية التي نقلها النبي موسى إلى البشرية بداية بالتوحيد وانتهاءً بالسراط المستقيم ..
والوصية هي مايتم توريثه للأجيال نقلاً عبر الأزمنة ..
ليس هذا هو الفشل الأول ولن يكون الأخير الذي يقع فيه اعلام المؤتمر الشعبي العام فهو لم ينجح يوماً الا في تكسير اقدام محبي الزعيم من الاعلاميين الاكفاء وذوي القدرة الخلاقة ..
كما ان أحداً لم يلمس تأثيراً لهذا الاعلام المهزوز والمثقل بالفساد اللهم الا ارشفة خطابات الزعيم .. وحتى هذه وقع معظمها بأيدي الحوثيين بلا نسخ احتياطي !
لانحتاج الى استيراد اعلاميين من الصين لتصحيح هذا الوضع التعيس قدر احتياجنا للإدارة الحصيفة وتوظيف الكفاءات المؤتمرية في اماكنها التي تستحقها بعيداً عن معايير المناطقية والشللية والمنافع الخاصة ..
والله من وراء القصد
لكنني أعرف جيداً ان استخدام هذا المصطلح في وصف ثورة الزعيم وانحيازه الكامل لخيارات شعبه ضد مليشيا الكهنوت أمر يثير السخرية ..
فالوصايا العشر مفهوم توراتي يشير الى التوجيهات الإلهية التي نقلها النبي موسى إلى البشرية بداية بالتوحيد وانتهاءً بالسراط المستقيم ..
والوصية هي مايتم توريثه للأجيال نقلاً عبر الأزمنة ..
ليس هذا هو الفشل الأول ولن يكون الأخير الذي يقع فيه اعلام المؤتمر الشعبي العام فهو لم ينجح يوماً الا في تكسير اقدام محبي الزعيم من الاعلاميين الاكفاء وذوي القدرة الخلاقة ..
كما ان أحداً لم يلمس تأثيراً لهذا الاعلام المهزوز والمثقل بالفساد اللهم الا ارشفة خطابات الزعيم .. وحتى هذه وقع معظمها بأيدي الحوثيين بلا نسخ احتياطي !
لانحتاج الى استيراد اعلاميين من الصين لتصحيح هذا الوضع التعيس قدر احتياجنا للإدارة الحصيفة وتوظيف الكفاءات المؤتمرية في اماكنها التي تستحقها بعيداً عن معايير المناطقية والشللية والمنافع الخاصة ..
والله من وراء القصد