لله وللتاريخ أكتب هذه السطور ،، ان الحكومة المدعاة بأنها الشرعية في اليمن بتمويل آل سعود اوقفت صرف رواتب البشر من بني جلدتها عدة من الشهور واختلست اموال الشعب تحت بند العمالة والارتزاق ،،
يقولون ويقولون ويشترطون ، مستندين على نفوذ السعودي في البنك الدولي ،،
حكومة اليمن في الرياض تطلب قرضاً دولياً بأربعة مليار دولار وهي على اهبة الاستعداد لنهبه واغتنامه كفرصة أخيرة للثراء وتكبيد البلاد والعباد اقساط السداد لسنين عجاف ،
يحاربون الناس في ارزاقهم ويبحثون عن قروض لتمويل حماقاتهم ،،
كأنهم لايعلمون ان مزبلة التاريخ بانتظارهم وأن ترهاتهم لن تجوز عند أي ذي عقل ،،
ماذا سيقول المجاهدون في الميدان ؟؟
الرد من فوهات البنادق .
وليد المشيرعي