بقلم /وليد المشيرعي
الارهاب كل لايتجزأ ،، ثقافة سمها او ربما شعار مرحلة لكنها مرحلة بنت كلب .
مسرحية مقتل السفير الروسي فصل جديد في مسلسل "الاسلام المعتدل" الذي يطرحونه بديلاً عن هؤلاء القتلة وهم يملأون الدنيا صوراً للجثث الممزقة .
الاسلام واحد بريء من هرطقاتهم واحلامهم في اعادة دولة الخلافة وحريم السلطان ، وكذلك الارهاب واحد له رب واحد البروباغندا ،، ولمن لايعرف ماهي البروباغاندا اقول انها ذلك التحشيد الاعلامي الكذوب لمشاعر المسلمين حول مآسي مختلقة ليس لها أول ولا آخر ولاتكلمني عن استهداف مكة من الحوثيين او اغتصاب السوريات في حلب من ميلشيا الشيعة المجوس في حلب بغطاء جوي روسي .
لقد اغرقوا الاعلام الفضائي بهرطقاتهم التي يبتكرها من أجلهم "خبراء الارهاب" في كبريات شركات الميديا الهوليودية .
لهذا لم يعد مستغرباً أي شيء طالما وان منابع الثروة العربية تحت أيدي مشيخات الخليج الذين ينادون بالديموقراطية في غير بلادهم بينما شعوبهم تقبع تحت القهر والذل والهوان .
مسرحية مقتل السفير الروسي فصل جديد في مسلسل "الاسلام المعتدل" الذي يطرحونه بديلاً عن هؤلاء القتلة وهم يملأون الدنيا صوراً للجثث الممزقة .
الاسلام واحد بريء من هرطقاتهم واحلامهم في اعادة دولة الخلافة وحريم السلطان ، وكذلك الارهاب واحد له رب واحد البروباغندا ،، ولمن لايعرف ماهي البروباغاندا اقول انها ذلك التحشيد الاعلامي الكذوب لمشاعر المسلمين حول مآسي مختلقة ليس لها أول ولا آخر ولاتكلمني عن استهداف مكة من الحوثيين او اغتصاب السوريات في حلب من ميلشيا الشيعة المجوس في حلب بغطاء جوي روسي .
لقد اغرقوا الاعلام الفضائي بهرطقاتهم التي يبتكرها من أجلهم "خبراء الارهاب" في كبريات شركات الميديا الهوليودية .
لهذا لم يعد مستغرباً أي شيء طالما وان منابع الثروة العربية تحت أيدي مشيخات الخليج الذين ينادون بالديموقراطية في غير بلادهم بينما شعوبهم تقبع تحت القهر والذل والهوان .
نشر في صحيفة الثورة اليمنية
وفي موقع الحوار المتمدن
وفي موقع الحوار المتمدن