لآلاف السنين رزحت المرأة في مجتمعاتنا تحت إرث رهيب يعتبرها أيقونة في حالات وفي حالات أخرى يأخذها سبية .. مابين الحالتين ظلت رهينة الذل والتابو الجنسي الذي عمقه هذيان الكهنة.
وفق هذا النهج لاتثق بإمرأة تدعي انها تحررت من قيود المجتمع فهي في داخلها مازالت جارية تبحث عن سيد !
الصورة لنساء أفغانيات يحثين التراب على رؤوسهن في جنازة احد رجال القبيلة .