بقلم/وليد المشيرعي/
ابداع المنظمات والهيئات الدولية في التغاضي الفاشل مع الأزمة اليمنية يستحق جائزة نوبل في الاستهبال ،،وتحية خاصة لمهبل نجوى قاسم ،، ولا ننسى بان كيمون الذي لا يعلم إلا الله-بعد هذا الداوي- كيف وأين سيعرب عن قلقه وماذا سيترك لخليفته ،،ذاك الذي لم نحفظ اسمه بعد ،،
وسط هذه الفوضي اتساءل ماذا يتغدى المبعوث الأممي ولد الشيخ في صنعاء؟!
شيباني والا سلتة خمسة نجوم ويامطعم البستان كم فيك عجايب ..
المشكلة في اليمن بسيطة لكن عملوا لها قرون وشعبكوها بعشرات القرارات الأممية حتي صار الثور لايساوي قيمة الاحابيل التي يراد بها تركيعه قبل ذبحه ،،
وكما قال المسيحي الذي اعتنق الاسلام فانقطع سرواله من أول سجدة "هايك بدوه محمد؟!"
محمد بن عبدالوهاب مفتي المذابح الدينية على طريقة محاكم التفتيش في أوروبا المظلمة ،، ومضى كلٌّ الى غايته لاتقل شئنا فإن النفط شاء والكشوف الجغرافية ،،
ثورة الحسين ،،
نتذكر كيف انتهت بمأساة يتجاهلها الكثيرون ونشقي نحن بتراهات المهووسين بها ،،
بين ايران واليمن تاريخ طويل من العلاقات ،، قال هرمز "ياسادة ياكرام " ورد عليه باذان "حب ايه اللي انت جاي تقول عليه "
وفي يمامة نجد هتف مسيلمة الذي اصبح اليوم صديقا وقال ،،
كلهم في النار ..
ليست بكلمات متقاطعة بل مقال يبتغي توصيف الحالة المجنونة التي نعيشها ،،
الجمهوريات العربية ، اليمن والعراق وسوريا وليبيا ومصر ولبنان وتونس كلها تغلي في مراجل الفتنة الطائفية ،بينما المماليك في نعيم ،ويشتكون من أزمة اقتصادية !
دع عنك الجزائر فتلك معادلة فرنسية واذا قالت احه ستشتعل باريس اما السودان فقد اصبحت ملكية دستورية ،،
هل يظن مسيلمة الجديد انه يضاجع العالم بمال النفط الممدود ؟!
انظر جيدا في الصورة وامامك الخارطة ،، نحن العرب في الطريق الي مملكة غير متحدة يحكمها القرود باللحية والفتوي ونانسي عجرم او من ينوبها ،،
ارجع للصورة ،، انظر كم فيها مماليك وممالك وامارات وراثية مستقرة ،، تركيا السعودية الامارات البحرين قطر الكويت الاردن عمان المغرب والعشاء كمان ،،
وكما قالت فيروز "في أمل ؟ إيه في أمل " اليوم انتخابات في الصومال .
ابداع المنظمات والهيئات الدولية في التغاضي الفاشل مع الأزمة اليمنية يستحق جائزة نوبل في الاستهبال ،،وتحية خاصة لمهبل نجوى قاسم ،، ولا ننسى بان كيمون الذي لا يعلم إلا الله-بعد هذا الداوي- كيف وأين سيعرب عن قلقه وماذا سيترك لخليفته ،،ذاك الذي لم نحفظ اسمه بعد ،،
وسط هذه الفوضي اتساءل ماذا يتغدى المبعوث الأممي ولد الشيخ في صنعاء؟!
شيباني والا سلتة خمسة نجوم ويامطعم البستان كم فيك عجايب ..
المشكلة في اليمن بسيطة لكن عملوا لها قرون وشعبكوها بعشرات القرارات الأممية حتي صار الثور لايساوي قيمة الاحابيل التي يراد بها تركيعه قبل ذبحه ،،
وكما قال المسيحي الذي اعتنق الاسلام فانقطع سرواله من أول سجدة "هايك بدوه محمد؟!"
محمد بن عبدالوهاب مفتي المذابح الدينية على طريقة محاكم التفتيش في أوروبا المظلمة ،، ومضى كلٌّ الى غايته لاتقل شئنا فإن النفط شاء والكشوف الجغرافية ،،
ثورة الحسين ،،
نتذكر كيف انتهت بمأساة يتجاهلها الكثيرون ونشقي نحن بتراهات المهووسين بها ،،
بين ايران واليمن تاريخ طويل من العلاقات ،، قال هرمز "ياسادة ياكرام " ورد عليه باذان "حب ايه اللي انت جاي تقول عليه "
وفي يمامة نجد هتف مسيلمة الذي اصبح اليوم صديقا وقال ،،
كلهم في النار ..
ليست بكلمات متقاطعة بل مقال يبتغي توصيف الحالة المجنونة التي نعيشها ،،
الجمهوريات العربية ، اليمن والعراق وسوريا وليبيا ومصر ولبنان وتونس كلها تغلي في مراجل الفتنة الطائفية ،بينما المماليك في نعيم ،ويشتكون من أزمة اقتصادية !
دع عنك الجزائر فتلك معادلة فرنسية واذا قالت احه ستشتعل باريس اما السودان فقد اصبحت ملكية دستورية ،،
هل يظن مسيلمة الجديد انه يضاجع العالم بمال النفط الممدود ؟!
انظر جيدا في الصورة وامامك الخارطة ،، نحن العرب في الطريق الي مملكة غير متحدة يحكمها القرود باللحية والفتوي ونانسي عجرم او من ينوبها ،،
ارجع للصورة ،، انظر كم فيها مماليك وممالك وامارات وراثية مستقرة ،، تركيا السعودية الامارات البحرين قطر الكويت الاردن عمان المغرب والعشاء كمان ،،
وكما قالت فيروز "في أمل ؟ إيه في أمل " اليوم انتخابات في الصومال .